الجمعة, 03.05.2024, 10:19
Приветствую Вас ضيف | Регистрация | Вход

32 группа (37)o

Главная » Медицина

توابل الكاري تقتل الخلايا السرطانية

طبق من الكري

ساد اعتقاد بأن المكون الأصفر في الكري يساعد على الشفاء من بعض الأمراض

أظهرت أبحاث جديدة أن مادة مستخلصة من توابل الكركم الصفراء المستخدمة في وجبة الكاري تقتل الخلايا السرطانية.

وقد ساد اعتقاد منذ وقت طويل أن المكون الأصفر في مادة الكركم يساعد على الشفاء من بعض الأمراض، ويختبر حاليا كعلاج لالتهاب المفاصل والزهايمر.

واظهرت تجارب قام بها فريق من مركز كورك لابحاث السرطان في المملكة المتحدة أن هذه المادة يمكن أن تدمر خلايا سرطان المرىء.

وقال خبراء في مرض السرطان إن هذا الاكتشاف يمكن أن يساعد الاطباء على إيجاد علاج جديد للسرطان.

وقد اكتشف الدكتور شارون ماككينا والفريق العامل معه أن المكون الأصفر بدأ في قتل الخلايا السرطانية خلال 24 ساعة.

ويقول ماككينا إن العلماء أدركوا منذ وقت طويل أن لدى المكونات الطبيعية القدرة على علاج الخلايا المصابة، مضيفا "نعتقد أن المكون الأصفر في الكركم يمكن أن تكون له قيمة علاجية".

من جانبها اشارت ليسلي ووكر من مركز أبحاث السرطان في بريطانيا إلى أن حالات الاصابة بسرطان المرىء ارتفعت بأكثر من النصف من سبعينات القرن الماضي.

وأضافت ووكر "يعتقد أن هذه الزيادة مرتبطة بزيادة معدلات السمنة وتعاطي الكحول".

يذكر أن حوالي 7800 اصابة بسرطان المرىء تكتشف سنويا في بريطانيا.

ويعتبر سرطان المرىء سادس أنواع المرض تسببا في الوفاة، حيث يؤدي إلى نحو 5 في المئة من الوفيات في بريطانيا.

الفئة: Медицина | مشاهده: 566 | أضاف: docHouse | التاريخ: 28.10.2009 | تعليقات (0)

مرض دوالي الساقين عبارة عن خلل شائع في أوردة الساقين، يتمثل في ظهور

أوردة غليظة ومتعرجة وممتلئة بالدماء المتغيرة اللون على طول الطرفين

السفليين، وهو مرض يصيب نسبة ليست بضئيلة من البشر، بين عشرة إلى عشرين بالمائة

من مجموع سكان العالم، وفي بحث علمي حديث تم إثبات علاقة وطيدة بين أداء

الصلاة وبين الوقاية من مرض دوالي الساقين.

يقول الدكتور " توفيق علوان" الأستاذ بكلية طب الإسكندرية: بالملاحظة

الدقيقة لحركات الصلاة، وجد أنها تتميز بقدر عجيب من الانسيابية والانسجام

والتعاون بين قيام وركوع وسجود وجلوس بين السجدتين، وبالقياس العلمي الدقيق

للضغط الواقع على جدران الوريد الصافن عند مفصل الكعب كان الانخفاض الهائل

الذي يحدث لهذا الضغط أثناء الركوع يصل للنصف تقريبا.

أما حال السجود فقد وجد أن متوسط الضغط قد أصبح ضئيلا جدا، وبالطبع فإن

هذا الانخفاض ليس إلا راحة تامة للوريد الصارخ من قسوة الضغط عليه طوال

فترات الوقوف. إن وضع السجود يجعل الدورة الدموية بأكملها تعمل في ذات الاتجاه

الذي تعمل به الجاذبية الأرضية، فإذا بالدماء التي طالما قاست في التسلق

المرير من أخمص القدمين إلى عضلة القلب نجدها قد تدفقت منسكبة في سلاسة

ويسر من أعلى إلى أسفل، وهذه العملية تخفف كثيرا من الضغط الوريدي على ظاهر

القدم من حوالي (100 - 120 سم/ماء) حال الوقوف إلى

(1.33 سم/ ماء) عند السجود، وبالتالي تنخفض احتمالات إصابة الإنسان بمرض

الدوالي الذي يندر فعلا أن يصيب من يلتزم بأداء فرائض الصلاة ونوافلها

بشكل منتظم وصحيح.

الفئة: Медицина | مشاهده: 519 | أضاف: docHouse | التاريخ: 13.10.2009 | تعليقات (0)

http://catalog.nucleusinc.com/categories.php?CatID=000&Language=ara&I=2&A=2
الفئة: Медицина | مشاهده: 599 | أضاف: docHouse | التاريخ: 13.10.2009 | تعليقات (0)

الصحة العالمية: جرعة واحدة من لقاح انلفونزا الخنازير تكفي

قالت مسؤولة رفيعة في منظمة الصحة العالمية ان جرعة واحدة من العقار المضاد لانفلونزا الخنازير، اتش 1 ان 1، كافية لتوفير حماية كافية ضد الفيروس المسبب للمرض.

وابلغت ماريا كيني الصحفيين "كافة المعلومات التي اطلعنا عليها تشير الى ان جرعة واحدة فعالة ضد فيروس اتش 1 ان 1".

وقالت المسؤولة في منظمة الصحة العالمية ان العقار الذي تم تطويره لمكافحة انفلونزا الخنازير متوافر بكميات تفوق ما كان متوقعا في السابق.

واضافت "ان توافر العقار سيكون اعلى مما كان متوقعا في وقت سابق".

وقالت كيني ان المنظمة ستقدم العقار بشكل مجاني الى حوالي 100 دولة نامية لتوفير الحماية للعاملين في قطاع الرعاية الصحية من انتشار الفيروس.

وذكرت للصحفيين في جنيف "نحاول ان يبدأ تسليم اول دفعة في نوفمبر... الفكرة هي ان نبدأ اولا بنصف الكرة الشمالي."

واعلنت منظمة الصحة العالمية في يونيو حزيران أن فيروس (اتش1 ان1) الذي يعرف على نطاق واسع بانفلونزا الخنازير بات وباء كاملا.

وأودى الفيروس بحياة 4500 شخص على الاقل حتى الان لكنه يسبب في الغالب اثارا خفيفة الى متوسطة لدى معظم المرضى مع نتشاره في جميع انحاء العالم
الفئة: Медицина | مشاهده: 530 | أضاف: docHouse | التاريخ: 12.10.2009 | تعليقات (0)

الأسبرين قد يعزز المقاومة ضد الإصابة بسرطان القولون

صورة مجهرية لخلية سرطانية

صورة مجهرية لخلية سرطانية

وجد باحثون في جامعة نيوكاسل البريطانية أن تناول عقار الأسبرين يوميا قد يقلص للنصف نسبة الإصابة بسرطان القولون فيمن لديهم قابلية للإصابة بالمرض.

وقد يساعد هذا الاختبار في ابتكار أساليب جديدة للعلاج إذا تم فهم كيفية مقاومة الأسبرين للمرض.

وتتبع الباحثون ألف حالة لأشخاص مصابين بمرض "لينش"، وهو مرض وراثي يجعل المصاب به أكثر عرضة للإصابة بأمراض سرطان القولون والمستقيم والمعدة والمخ والكبد والرحم وغير ذلك.

وتشكل نسبة المرضى بسرطان القولون من بين المصابين بمرض لينش 5%.

وتم إعطاء نصف الحالات يوميا أقراصا تحتوي على جرعات من الأسبرين فيما خلت الأقراص التي أعطيت لبقية الحالات منه، وذلك على مدى 4 أعوام.

وتم رصد 6 حالات إصابة بسرطان القولون في نصف العينة الأول مقابل 16 لنصف العينة الثاني.

ويقول جون بيرنز رئيس فريق البحث إن البحث هام لأن تأثير الأسبرين ظل مستمرا بعد 4 سنوات من وقف تناوله.

وكانت دراسات سابقة قد توصلت إلى أن المصابين بسرطان القولون والذين تم علاجهم بالجراحة والعلاج الكيماوي يزيد احتمال نجاتهم من الموت بنسبة قد تصل 30% إذا ما تناولوا الأسبرين يوميا.

ويتناول البعض الأسبرين ـ وهو عقار رخيص نسبيا ـ للوقاية من النوبات القلبية والذبحة الصدرية.

غير ان خبراء يحذرون من تناول الأسبرين دون الرجوع إلى الطبيب.

ويقول هنري سنوكروفت من منظمة "أبحاث السرطان في المملكة المتحدة" إن للأسبرين آثارا جانبية إذا ما أخذ بدون استشارة الطبيب، وقد يسبب تهيجا للمعدة والأمعاء أو النزيف الحاد.

اختبارات جديدة

وفي تطور آخر توصل باحثون في بلجيكا وألمانيا إلى ابتكار اختبارين جديدين للدم قد يساعدا في اكتشاف الإصابة بسرطان القولون والمعدة، ببساطة ودون الحاجة إلى أجهزة معقدة أو فحص طبي مزعج.

وتمكن فريق بحث في شركة أونكوميثايلوم النرويجية من اكتشاف الإصابة بالمرض عن طريق قياس نسبة العامل المورث "إس 100إيه 4".

وقد ارتفعت أسهم الشركة بعد الإعلان عن هذا البحث بنسبة تتجاوز 20%.

ومعروف ان مستوى هذا العامل الوراثي يزيد في المصابين بسرطان القولون أو المعدة، كما قد يحدد المرضى الذين يحتمل انتشار المرض في جسمهم.

ويمكن تقليص نسبة الوفاة من المرض إذا ما تم تشخيصه مبكرا.

في حين نجح باحثون في ألمانيا من اكتشاف الإصابة بالمرض من قياس مستوى عاملين وراثيين يعرف أن لهما صلة بالإصابة بالمرض.

والعاملان هما "إس واي إن إي 1" وفوكسي1"
الفئة: Медицина | مشاهده: 566 | أضاف: docHouse | التاريخ: 10.10.2009 | تعليقات (0)

asdfghjkl
الفئة: Медицина | مشاهده: 517 | أضاف: 1986 | التاريخ: 07.10.2009 | تعليقات (0)

حفريات تكشف عن جانب من تاريخ البشرية

كشف الباحثون عما قد يكون أحد الأسلاف المباشرين للجنس البشري.

يتعلق الأمر بكائن أطلق عليه الإسم اللاتيني أرديبيتيكوس راميدوس، يعود تاريخ وجوده إلى ما قبل أربعة ملايين وأربعمائة ألف سنة، نشر بشأنه مقال في مجلة ساينس.

وقد عثر على حفريات هذا الكائن في إثيوبيا عام 1992، لكن الكشف عن أهميتها تطلب سبعة عشر عاما.

وتُعدُ بقايا هيكل أنثى هذا الكائن -وأطلق عليها اسم "أردي"- أهم قطعة متكاملة من الحفريات.

فقد تمكن فريق الخبراء الدولي من تجميع على أهم عظام هيكلها بما فيها الجمجمة بأسنانها والذراعان والكفان والحوض الساقان والقدمان.

وتمكن الخبراء من العثور على شظايا يعتقد أنها لـ36 من أفراد المجموعة من بينهم صغار وذكور وإناث.

ويقول العلماء إن بعض خصائص هذا الكائن تشبه إلى حد كبير خصائص القردة القديم، فيما يشبه البعض منها بخصائص تنبئ بملامح شبيهة بالملامح البشرية.

تطور

رسم تقريبي لأرديبيديكوس راميدوس

كانت أردي تتقن التسلقلا على الأشجار لكنها كانت قادرة على المشي

ويضيف هؤلاء الخبراء قائلين إن أردي –التي يبلغ ارتفاعها مترا وعشرين سنتيمترا- كانت تتقن تسلق الأشجار لكنها كانت تستطيع المشي على قدمين كذلك. غير أنها لم تكن تمتلك قدما مقوسة مثل أقدامنا، ما يعني أنها لم تكن قادرة على الجري أو المشي لمسافة طويلة.

وقال عضو الفريق البروفيسور أوين لافجوي من جامعة كينت ستيت بأوهايو الأمريكية لبي بي سي: " إنها كانت تقضي نصف حياتها فوق الأشجار، حيث كانت تقتات، لكن عندما تنزل إلى الأرض فقد كان بإمكانها المشي بطريقة مستقيمة كما نفعل أنا وأنت."

و كون أردي كانت تعيش في الغابة قبل أقل من خمسة ملايين سنة قد يتعارض مع الاعتقاد السائد بأن تطور الجنس البشري جاء بسبب انقراض الغابات في بعض المناطق الإفريقية الذي دفع به إلى المشي على الأرض.

ويعتقد العلماء أن أرديبيتيكوس قد يقربهم من الحلقة المفقودة التي تربط البشر بالقردة العليا من الشيمبانزي.

ونظرا لأن ملامح أرديبيتيكوس لا تظهر على القردة الإفريقية المعاصرة فقد تكون هذه الحلقة المفقودة أقدم مما كان يُعتقد – حوالي سبعة ملايين أو تسعة ملايين سنة.

الفئة: Медицина | مشاهده: 596 | أضاف: docHouse | التاريخ: 07.10.2009 | تعليقات (0)

مضاد لفيروس الإيدز قد يحد من الإصابة بالمرض

قال علماء إنهم توصلوا إلى إنتاج لقاح مضاد لفيروس مرض الإيدز يمكنه أن يحد من مخاطر الإصابة بالمرض.

وقد حقن اللقاح الجديد الذي تم انتاجه من لقاحين سابقين كانا تحت الاختبار إلى 16 ألف شخص في تايلاند في أكبر تجربة من نوعها على هذا المستوى في تجربة لقاح.

وقد وجد الباحثون أن اللقاح ساعد في خفض مخاطر الاصابة بفيروس الإيدز بنسبة الثلث.

واعتبر اللقاح الجديد تطورا هاما وملموسا في طريق مكافحة المرض القاتل إلا أن اوقت لايزال مبرا لانتاج اللقاح وتوزيعه على النطاق العالمي.

وقام الجديد الجيش الامريكي بالاشتراك مع الحكومة التايلاندية خلال سبع سنوات، بتجربة اللقاح الجديد على متطوعين – جميعهم من الرجال والنساء غير المصابين بفيروس إتش أي في HIV المسبب للإصابة بالإيدز بين 18 و30 عاما، والذين يقطنون أكثر مناطق تايلاند التي تعاني من انتشار مرض الايدز.
وتوصل الباحثون إلى أن فرص الاصابة بعدوى الايدز قلت بنسبة 31.2 في المائة عند أولئك الذين تم حقنهم باللقاح.

واعتبرت منظمة الصحة العالمية اللقاح الجديد فتحا جديدا في مجال مكافحة الإيدز.

ويوجد حوالي 33 مليون مصاب بالايدز في العالم.

وكانت محاولات التوصل إلى قلاح لفيروس الايدز قد فشلت بسبب قدرة الفيروس على تدمير جهاز المناعة عند المريض.

الفئة: Медицина | مشاهده: 573 | أضاف: docHouse | التاريخ: 07.10.2009 | تعليقات (0)

كشف فريق عالمي من علماء أصول الجنس البشري عن أقدم أثر معروف للبشر على وجه الأرض، وهو هيكل عظمي إثيوبي يبلغ عمره حوالي أربعة ملايين وأربعمائة ألف سنة أطلق عليه اسم "أردي".

ونقلت شبكة (CNN) الإخبارية عن علماء أن " اكتشاف أقدم هيكل عظمي لأنثى تنتمي إلى فصيلة (القردة العليا)، يبلغ طولها 1.22 متراً، وعاشت قبل أكثر من أربعة ملايين عام، يمكنه أن يقدم الكثير من المعلومات حول كيفية تطور البشر".

 

ويعتقد العلماء أن البقايا الأحفورية للهيكل العظمي التي عثر عليها عام 1994 في إثيوبيا، وتمت دراستها لسنوات من قبل فريق دولي، تدعم الاعتقاد السائد بأن "الإنسان وقرد الشامبانزي" ينحدران من أصل واحد.

 

وأفاد مدير مشروع دراسة الهيكل تيم وايت الباحث في جامعة كاليفورنيا أن "هذه الأحفورة ليست عادية، فهي لا تعود لقرد شامبانزي، وليست أيضاً لإنسان، إنها تظهر ما كان عليه حال البشر في ذلك الوقت".

 

ووصف العلماء الهيكل العظمي الجزئي لأردي وهي أنثى بطول 1.22 متراً ووزن خمسين كيلوغراما تقريبا، من نوع أرديبيتيكوس راميدوس الذي عاش قبل 4.4 مليون سنة في إثيوبيا مما يجعل هيكلها أقدم بنحو مليون سنة من هيكل (لوسي)، الذي اكتشف عام 1974 في أفريقيا".

 

وكان لآردي رأس يشبه رأس القرد وأصابع قدم متقابلة تسمح لها بتسلق الأشجار بسهولة، لكن يديها ومعصميها وتجويف الحوض لديها تظهر أنها كانت تسير منتصبة كالبشر لا منحنية على مفاصل الأصابع كالشمبانزي والغوريلا.

 

ويتكون هيكل "آردي" من 125 عظمة تضم الجمجمة، والأسنان، والحوض، واليدين وعظام القدمين.

 

وذكر العلماء أن "البيانات التي جمعت من دراسة تركيب العظم على مدار الـ17 عاماً الماضية، كشفت المزيد من تاريخ البشرية".

الفئة: Медицина | مشاهده: 636 | أضاف: docHouse | التاريخ: 04.10.2009 | تعليقات (0)

RSS

Форма входа

Категории раздела

Медицина [9]

Мировая погода

ip adress

Поиск

Календарь

«  مايو 2024  »
إثثأرخجسأح
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031

Архив записей

Наш опрос

من يتحمل مسؤولية الأزمة بين مصر والجزائر؟
مجموع الردود: 14

TV